أسلوبي فيه دعم كبير واحتواء للعميل
أنا أعتمد على الذكاء الصناعي في أبحاثي
أنا لدي منهجيّة ال ٧ مراحل لتدريب العميل
بدون تحديد المُشكلة، الحل بدون قيمة
جميع ما سبق هي محاولات الأفراد والشركات لجعل "الحل" هو الميزة التنافسيّة وللأسف هذا لن ينجح. جميع الخُبراء يقولون أنّه لن ينجح، المنطق يقول أنّه لن ينجح وأنا أرى بعيني من قصص الناس في الاستشارات أنّه لن ينجح
تخيّل التمركز على ٣ طبقات مختلفة
الأولى: تصنيف الشركة
ما هو تصنيفك الرسمي في سجلّك التجاري؟ أنت تبدأ بالتعريف بنفسك للعملاء هنا
أنت مصمّم واجهات؟ قلّي أنا مصمّم واجهات .. فكّني من موضوع أنّكم تترجمون مشاعر الأنسان الى تجارب لا تُنسى. دا كلام فاضي. أنت مصمّم واجهات ياخي وهذي العبارات واللّه بتضيّع العميل
الثانية: التخصّص
تصمّم واجهات لمن؟ لأي قطاع؟ لفئة معيّنة مثلاً تطبيقات الأطفال؟ للشركات التي تحتاج تطبيقات لاستخدامهم الداخلي؟
الأغلب يفشل بتطبيق هذه الخُطوة. هذه الخطوة هي التمركز
هذه مساحتك أنت. لأنّه حاليّاً توجد ٧٧ شركة تصميم واجهات في السعوديّة ولذلك تحتاج أن تتخصّص (ناهيك عن موضوع اتقان العمل)
لنفترض أنّك مصمم واجهات في قطاع الخدمات الماليّة
الآن عدد منافسينك في السعوديّة هو: ٤ فقط (هذه الأرقام حقيقيّة)
من ٧٧ الى ٤ منافسين في خطوة
فما الذي سيفصلك عن ال ٤؟
Let the final battle be one of belief.
اجعل المعركة الأخيرة معركة قناعات
الفاصل الآن هو فلسفة كُل شركة. المنهجيّة وأسلوبهم في حل المشكلة
وهذه هي الحالة الوحيدة ليكون أسلوبك هو الميزة التنافسيّة
بدون تخصّص أنت برّة المنافســــة أساساً