رحلتنا بدأت من شركة ناشئة بمؤهلات وفكرة موعودة وكل ما فعلناه في تعاونّا هو سقل الفكرة، توضيحها ومن ثم توصيلها للناس من خلال الموقع الرقمي. فلسفتنا في عمل الموقع كانت إطلاقه ‏بأسرع ما يمكن لسبب التزام المؤسسة بالظهور في مناسبات حكومية في إمارة أبوظبي من بعد إطلاق الموقع بدأنا به ملاحظة ردات الفعل من الجمهور المستهدف و العملاء الحاليين وتسجيل ملاحظاتهم بهذه الطريقة استطعنا أن ركز الوقت في الاستراتيجية والتسويق وتجنب المماطلة لعمل الموقع الإلكتروني. ‏في هذه اللحظة ما زلنا نعمل بشكل مكثف على تطوير المحتوى في الموقع والصور المستخدمة وهذه الممارسة من التطور المستمر هي مفترض أن تكون الطبيعي في عالم التسويق في العالم يتحرك بسرعة والفرص الموجودة اليوم قد لا نجدها في الغد إذا تأخرنا وطماطلنا.

‏‏استراتيجية البراند الآن أوضحه في كتيب الظاهر في الصورة يستلمها الموظف يعمل مع الشركة والمشاركة أيضا معه اطراف التسويق المؤثرين لا يستطيع أن يتحدث بلسان الشركة و يمثلها بدقة مع توحيد رسالة المشروع تنتشر ويتذكر والناس وهنا نبدأ فعليا ببناء البراند.

‏إستراتيجية البراند مكّنتنا من خلال الرؤية للوصول إلى أهداف العام والأعوام القادمة أهداف العام تتحول مباشرة إلى الخطة تشغيلية والخطة التشغيلية هي التي تدلنا لتكوين الفريق المناسب سواء بالتوظيف او بالتعاون مع الجهات الأخرى ومستقلّين ومن هنا تتوسع الشركة.