العمل مع محمّد

أقوال وتجارب.

تابعت محمد على الانستجرام لأكثر من عام، ثم تواصلت معه لعمل موقع لشركتي، صدمني بطريقة تنفيذه الرائعة وتعلمت منه الكثير والآن أصبح مرجع لي بكل ما احتاجه من براند او موقع وكان افضل استشمار للمال في شركتي. أنا فخور بالعمل معه وأنصح كل من يريد ما هو مختلف وخارج عن الصندوق الممل والتقليدي بمتابعته والتواصل معه ولو على الأقل لاستشارة.

Project Pulse

- متخصص في مجاله، تصميم المواقع وخاصةً لفئة مستهدفة محددة، وهم خبراء العرب في مجال التدريب. - ميزة: خبرته مبنيه على حقائق علمية حسب دراسات، خبرات سابقة لمفكرين ورياديين في المجال، ولا يبني العمل على آراء شخصية. - متجاوب مع كافة أعضاء الفريق، ويقدم الدعم التقني والفني. يسعى لنجاح المشروع كأنه مشروعه. - يقدم توتوريال فيديوهات واضحة تكسب صاحب المشروع الأدوات ليقوم بتطبيقها مع الفريق المنفذ. - محمد مبدع في عمله، ولديه موارد مساعدة لأي رائد أعمال خاصة في مجال التدريب باللغة العربية. جداً ممتنين إنه محمد كان مصمم الموقع والداعم لنا في اول سنة من تأسيس فِنِك.

فنك

محمد شخص استثنائي في طريقة تفكيره وعمله. خبرته في التسويق وسيكولوجية المستهلك واستراتيجيات البيع دعمتنا على تحدي معتقداتنا، وتصميم خدماتنا في شركة نقطتين بطريقة تتمحور حول احتياجات عملائنا، ثم تطوير الموقع الالكتروني بشكل فعال وجذاب. حتى عندما واجهتنا مشاكل معينة (تحويل لغة الموقع إلى الانجليزية، اختراق الموقع من جهات خارجية)، محمد ثابر معنا على تحدي المشكلة وإيجاد حلول مناسبة بوقت قياسي.

نقطتين

It truly helped me draw my path more clearly, not only business wise but also at a personal level and what I would love to achieve in the future. Even though I felt I had answers to many things, yet the brainstorming helped in creating new ideas and opportunities for things I never had in mind. And truly, this exercise worked like a windmill, once it started working other opportunities started to pop as well. Also, what I realized from the exercises was that my core business turned out to be an addition to something more valuable to the brand.

دانة الساطي

المزيـــــد

© 2099 محمّد الحكيم

انضم للقائمة البريديّة لتصلك المقالات + هديّة ترحيبيّة.

© 2099 محمّد الحكيم

انضم للقائمة البريديّة لتصلك المقالات + هديّة ترحيبيّة.