Male
هدايا راقية التصميم لتعيد الاتصال بجانبك الروحي، تسعر بالأمان والطمأنينة والسعادة
Bahrain
الدولة
الخدمات
مدّة المشروع
السنة
Male
هدايا راقية التصميم لتعيد الاتصال بجانبك الروحي، تسعر بالأمان والطمأنينة والسعادة
Bahrain
الدولة
الخدمات
مدّة المشروع
السنة
It really helped me to clarify my goals, not just in business but also personally, and what I want to achieve in the future. Even though I thought I had answers to many things, brainstorming helped me to generate new ideas and opportunities that I had never considered before. And truly, this exercise was like a catalyst, once it started working, other opportunities started to arise as well. I also realized from the exercises that my main business was just an addition to something more valuable for the brand.
Dana Al Satti
بدأ ذكر كمتجر هدايا بدون بتوجّه واضح عند المؤسسة وهو أن الهدايا تعيد اتصال الفرد مع الجانب الروحي والديني في حياته. هذه الحركة تحل مشاكل موجودة وتزداد شدّة في عصرنا الحالي من معدلات لاكتئاب والانتحار حتّي التي هي في تصاعد. فكرة البراند والتوجّه كانت موجودة من البداية عند المؤسسة. إنّما كانت تحتاج المساعدة في تحويلها الى ثقافة عمل داخليّة حتّى تتمكّن من التفويض والتوسّع وثانياً الى رسالة خارجيّة للجمهور.
من الأمور التي ركّزنا عليها أيضاً هي التمركز. ذكر اليوم ينتمي تحت مسمّى متجر هدايا، ولكن هو الأوّل في فئة جديدة للعالم العربي وهي "هدايا روحانيّة". من اليوم سيكون التركيز من خلال الPublic relations على ربط ذكر بهذا المجال الجديد.
العلامات التجاريّة لا تبنى بالإعلانات. إنّما هي تُبنى بال PR ومن بعدما تكبر وتصبح القائد نحميها ونؤمّنها من المنافسة باستخدام الاعلانات التي تذكّر العامة بمن هو القائد لهذه الفئة من السوق.
بعد العمل لشهر مع المؤسسة على الاستراتيجيّة هي لديها الآن الوضوح للخطوات العمليّة القادمة لتكبير المشروع. هي تعرف ما يجب تفويضه وتستطيع التفويض بسهولة مع وجود كتيّب البراند الذي يحتوي على قواعد التعامل معه. وتعرف أيضاً المؤسسة ما تحتاج أن تضع جهدها فيه. أغلب روّاد الأعمال مشغولين ولكنّهم ليسوا منتجين كما يمكن أن يكونوا.
خطواتنا المستقبليّة ستكون بدعم براند ذكر على التقدّم بالاهتمام بمتجرهم الالكتروني وحملاتهم التسويقيّة ووضع استراتيجيّة لكل ربع من العام.
It really helped me to clarify my goals, not just in business but also personally, and what I want to achieve in the future. Even though I thought I had answers to many things, brainstorming helped me to generate new ideas and opportunities that I had never considered before. And truly, this exercise was like a catalyst, once it started working, other opportunities started to arise as well. I also realized from the exercises that my main business was just an addition to something more valuable for the brand.
Dana Al Satti
بدأ ذكر كمتجر هدايا بدون بتوجّه واضح عند المؤسسة وهو أن الهدايا تعيد اتصال الفرد مع الجانب الروحي والديني في حياته. هذه الحركة تحل مشاكل موجودة وتزداد شدّة في عصرنا الحالي من معدلات لاكتئاب والانتحار حتّي التي هي في تصاعد. فكرة البراند والتوجّه كانت موجودة من البداية عند المؤسسة. إنّما كانت تحتاج المساعدة في تحويلها الى ثقافة عمل داخليّة حتّى تتمكّن من التفويض والتوسّع وثانياً الى رسالة خارجيّة للجمهور.
من الأمور التي ركّزنا عليها أيضاً هي التمركز. ذكر اليوم ينتمي تحت مسمّى متجر هدايا، ولكن هو الأوّل في فئة جديدة للعالم العربي وهي "هدايا روحانيّة". من اليوم سيكون التركيز من خلال الPublic relations على ربط ذكر بهذا المجال الجديد.
العلامات التجاريّة لا تبنى بالإعلانات. إنّما هي تُبنى بال PR ومن بعدما تكبر وتصبح القائد نحميها ونؤمّنها من المنافسة باستخدام الاعلانات التي تذكّر العامة بمن هو القائد لهذه الفئة من السوق.
بعد العمل لشهر مع المؤسسة على الاستراتيجيّة هي لديها الآن الوضوح للخطوات العمليّة القادمة لتكبير المشروع. هي تعرف ما يجب تفويضه وتستطيع التفويض بسهولة مع وجود كتيّب البراند الذي يحتوي على قواعد التعامل معه. وتعرف أيضاً المؤسسة ما تحتاج أن تضع جهدها فيه. أغلب روّاد الأعمال مشغولين ولكنّهم ليسوا منتجين كما يمكن أن يكونوا.
خطواتنا المستقبليّة ستكون بدعم براند ذكر على التقدّم بالاهتمام بمتجرهم الالكتروني وحملاتهم التسويقيّة ووضع استراتيجيّة لكل ربع من العام.
